l islam pour tous

الإسلام للجميع!


في بسم الله الرحمن الرحيم بلا حدود ، الرحمن الرحيم

مقدمة

الحمد لله وحده ، وبأن الخلاص والبركة صلى النبي الماضي...
يعتقد كثيرون أن يعقد شخصية النبي محمد (الصلاة وصلي الله عليه وسلم) في تقدير عال من قبل المسلمين ، ولكن الحقيقة هي مختلفة : كبار المثقفين والمفكرين غير الغربي والشرقي نذر المسلمين أيضا ، إعجابا كبيرا للنبي الإسلام.
عزيزي القارئ ، سوف يفاجأ لقراءة هذه التعليقات من الناس كما هي مشهورة مثل هذه القصص التي لم تنشر طوعا ، وأنه ، حتى أن الجهل النبي (الصلاة وصلي الله عليه وسلم) سيطر العقول الأوروبية بشكل مستمر أو غير ذلك ، وأن تغير صورة الإسلام ونبيه يبقى في أفكارهم. ونحن نفعل ذلك تكريما لأبلغكم هذه الشهادة للعالم أن ينظر في صورة الإسلام والنبي والخمسين (الصلاة وصلي الله عليه وسلم) في القيمة العادلة. هذه القصص ليست من المفكرين مسلم ، لأنه يمكن أن تثار في احتساب التحزب أو التعصب. ولذلك ، اخترنا عمدا الحصول على الشهادة من المفكرين في الغرب ، ويجري أكثر قدرة على إقناعهم بأن لو كان لدينا قيود على شهادة من المسلمين.
وأعلنت دوائر معارف بريتانيكا "رجل الدين الذي كان الأكثر نجاحا على الأرض. "وقال جورج برنارد شو (سياسي وكاتب إنجليزي من القرن العشرين) أنه في حين كان محمد لا يزال على قيد الحياة ، وقال انه سوف تنجح في حل جميع المشاكل التي تهدد حضارتنا اليوم. ووصف توماس كارليل بأنها "واحدة من أغنى" أفكار مهن "في القرن التاسع عشر ، واستغرب أن رجلا واحدا ، واحد نفض الغبار من المعصم ، ويمكن لحام قبائل البدو الرحل والعدو في الأمة ، وأقوى وأكثر هو حضاري ، وخلال أقل من عشرين عاما. حلم نابليون وغاندي ما لا نهاية من الشركة من العيار نفسه الذي يحدثه هذا الرجل في السعودية.
في الواقع ، لم يحقق الكثير من الرجل الآخر في مجالات متنوعة في وقت ومحدودة مثل محمد (الصلاة وصلي الله عليه وسلم). أميون ، ولكن كان مدرسا للدول ، والمصلح الاجتماعي ، ودليل أخلاقي ، والمفكر السياسي ، والعبقرية العسكرية ، على درجة الماجستير من الإدارة ، وصديقا مخلصا ، وهو رفيق رائع ، الزوج والأب المحب المكرسة. لا يمكن لأي شخص في التاريخ لا يتجاوز المباراة أو حتى في أي مجال من مجالات الحياة. وكان هذا العالم نصيبه من الشخصيات العظيمة ، ولكن تم تمييزها في واحدة أو اثنين من المجالات ، مثل الفكر الديني أو الاتجاه للشؤون العسكرية.

شهادة...

1) إدوارد جيبون وسيمون Ocklay قال : "ليس هذا هو نشر ولكن ديمومة من دينه الذي يستحق التساؤل لدينا ، والشعور نفسه ، نقية والكمال ، وغادر مكة المكرمة والمدينة المنورة ، وجدت بعد اثني عشر قرنا ، قاوم الهنود والأفارقة والمرتدون التركية للقرآن [...]والمسلمين ، وباستمرار ، والإغراء للحد من وجوه إيمانهم وإخلاصهم على مستوى المعنى وخيال الرجل. واضاف "اعتقد في واحد ونبي الله مهومت" ، وهذا يشمل مهنة عقيدة الإسلام ، وبسيط وثابت. الصورة الفكرية للإله لم يكن أبدا من قبل المتدهورة صنما من أي نوع : على شرف النبي لم تجاوزه مقياس الفضيلة الإنسان ، والمبادئ رزقه وضبط النفس حبه تلاميذه هم في حدود العقل والدين. "إدوارد جيبون وسيمون Ocklay ، سجل للإمبراطورية المسلم ، لندن ، 1870 ، ص 54.
2) المهاتما ك. قال غاندي : "أردت أن تتعلم عن حياة واحدة والذي يشغل الان بلا منازع في قلوب الملايين من البشر. أنا الآن أكثر اقتناعا من أي وقت مضى أن هذا لم يكن السيف الذي أنشأ مكانا للاسلام في قلب أولئك الذين سعوا إلى اتجاه حياتهم. كان هذا التواضع ، والإيثار للنبي ، والدقيق الصدد لارتباطاته ، وإخلاصه الشديد لأصدقائه وأتباعه ، والإقدام له شجاعته وثقته المطلقة بالله وبرسالته. جلبت هذه الحقائق ، وليس بحد السيف ، كلا له النجاح ، ومكنته من التغلب على هذه المشاكل. "من مذكرات" شباب الهند "، ونقلت في" لايت "، لاهور ، 16/09/1924.
جميع قادة العالم الأخرى ، لا شيء يمكن الجمع بين العديد من وصفات مختلفة ودرجة من الكمال وإعجاب ومحمد (الصلاة وصلي الله عليه وسلم). ودفن الحياة وتعاليم شخصيات كبيرة أخرى من العالم في فترات الاستراحة المتربة في التاريخ. في وقت ومكان ، ولادة طبيعة وأسلوب الحياة وتفاصيل تعاليمهم ، نجاحها أو فشلها يخضع ذلك لحدس انه من المستحيل للبشرية اليوم لإعادة بناء بدقة حياة وتعاليم هؤلاء الرجال. وكان النبي محمد (الصلاة وصلي الله عليه وسلم) واحدة ، وطريقة حياتها لا تزال تمارس من قبل الملايين من المسلمين.
3) جورج وقال مونتغمري : "إن الطريقة التي قبلت الاضطهاد بسبب إيمانه ، بالخلق الرفيع من الرجال الذين عاشوا معه واقتادته للاطلاع على دليل ، وعظمة عمله النهائي ، كل هذا يدل فقط على سلامتها الأساسية. الافتراض بأن محمد شخص محتال يثير من المشاكل أكثر مما يحل. حتى الآن ، هو سوء تقدير ذلك أيا من الشخصيات العظيمة في التاريخ في الغرب بأن للنبي محمد. "دبليو. مونتغومري ، محمد في مكة المكرمة ، أكسفورد ، 1953 ، ص 52.
4) وقال جورج برنارد شو : "لقد درست وسلم -- رجل رائع -- وفي رأيي ، بعيدا عن كونه المسيح الدجال ، وقال انه يستحق لقب المنقذ للبشرية. وأعتقد أنه لو تولى رجل مثله الدكتاتورية في العالم الحديث ، وقال انه لن ينجح في حل مشاكله بطريقة من شأنها أن تجلب السلام والسعادة إذا لزم الأمر. لقد تنبأ لي عن الدين محمد أنه سيكون مقبولا لدى أوروبا غدا كما يبدأ لتصبح مقبولة في أوروبا اليوم. "جورج برنارد شو ، والإسلام الحقيقي ، المجلد الأول ، رقم 8 ، 1936.
5) جيمس أ. وقال ميشنر ، "على وفاة محمد ، وبعض المطلوبين تأليه ، ولكن خليفته الإدارية (أبو بكر الصادقين ، أد.) وانتهت هذه الموجة من الهستيريا مع واحدة من أكثر الكلمات الجميلة في التاريخ الديني" إذا كان أي منكم يعبد محمدا ، دعه يعرف أن محمدا قد مات. ولكن إذا كان يحب الله ، فإن الله حي لا يموت و. "جيمس أ. ميشنر ، والإسلام : إن الدين يساء فهمها ، مجلة ريدرز دايجست (مجلة أمريكية) ، ورقم مايو 1955 ، ص 68-70.
6) مايكل H. وقال هارت : "قد يفاجأ بعض القراء أن يراني وضع الشخصيات الرائدة محمد الذين مارسوا التأثير الأكبر في هذا العالم ، وغيرها ربما لن تحد خياري. ومع ذلك ، ومحمد هو الرجل الوحيد في العالم الذي نجح بامتياز من المتدينين والعلمانيين. "مايكل ه. هارت ، ال 100 : وترتيب الشخصيات الأكثر تأثيرا في التاريخ (ترتيب الشخصيات الأكثر تأثيرا في التاريخ) ، هارت للنشر المحدودة شركة. (نيويورك) ، 1978 ، ص 33.
7) وقال موريس بوكاي ، وهو عالم فرنسي : "كيف يمكن لرجل أمي في البداية ، كان يمكن ، لتصبح أيضا من حيث القيمة الأدبية ، المؤلف أولا وقبل كل الأدب العربي ، مشيرا إلى الحقائق العلمي ، والتي لا يمكن لإنسان وضع في ذلك الوقت ، وهذا ، من دون أي تحريف في هذا الصدد؟ "موريس بوكاي ، والكتاب المقدس والقرآن والعلوم ، 1978 ، ص 126.
وقال أيضا : "إن دراسة موضوعية تماما من القرآن في ضوء المعارف الحديثة ، يقودنا إلى الاعتراف بالاتفاق بين الطرفين ، كما أشير إلى ذلك مرارا وتكرارا. من الصعب تخيل رجل في زمن محمد (عليه الصلاة والسلام عليه وسلم) كان يمكن أن يكون مؤلف هذه المطالبات ، وبالنظر إلى المستوى الفكري في ذلك الوقت. هذه الاعتبارات في تلبية جزء مكانا فريدا الوحي القرآني وقوات محايدة للعالم أن يعترف بعدم قدرته على تقديم تفسير يستند فقط على منطق المادية. "موريس بوكاي ، وعلوم القرآن والحديث ، 1981 18.
وقال توماس كارلايل ، الكاتب الانكليزي الشهير : "لاحظنا أن محمدا ، منذ الطفولة ، وكان يعتبر الشباب وهبوا العقل. وعلاوة على ذلك ، فقد عاش معه لقب له "الامين" (وصادقة ومخلصة ولاء). وكانت كلماته وافعاله وافكاره الحقيقية. الذي عرف عنه انه لاحظ أيضا أن كل كلمة أنه احتوى على الزفير الحكمة بنيان. تعلمت منه ان كانت متوازنة للغاية وأنه بقي صامتا عندما الكلمات لم تعد ضرورية ، ولكن عندما تكلم ، كلامه كان صحيحا كما وصحيحة. [...]وطوال حياته ، وقد شاهدنا له مع رجل المبادئ الراسخة والمعروفة عن عزم لا هوادة فيها. انه يهتم حول سوء حظ الآخرين ، وكان كريما والخيرين ، الرحمن الرحيم ، تظهر التقوى والجدارة ، وكان فاضل. كانت خطيرة للغاية وصادقة ، مع ذلك لطيف ، ودية وسهلة المنال. كان لذيذ ، لطيفة ، مؤنس ، وكان موضع تقدير شركته. هل يمكن أن نرى أحيانا النكتة والمرح. كما ورد ، وجاء ابتسامته ، والتي أضاءت وجهه ، من قلب صادق. كان ذكيا جدا وكان له قلب السمحة. هناك بطبيعة الحال كان كبيرا ، من دون مدرسة العلم انه inculquât أو معلم تتولى تعليمه لأنه لا حاجة. "توماس كارليل ، الأبطال ، عبادة البطل والبطلة في التاريخ ، لندن ، 1841 ، ص 50-51.
وقال 9) بوسورث سميث : "لقد كان القيصر والبابا معا في واحد يجري ، من دون جيش ، من دون حارس شخصي ، دون القصر ، من دون دخل ثابت ، إذا كان هناك الرجل الذي كان من حقه أن يقول أن حكم الإرادة الإلهية ، فإنه سيكون محمد ، حيث كان كل السلطة دون أدوات ودون يدعم به. "بوسورث سميث ، ومحمد Mohammadanism ، لندن ، 1874 ، P.92.
وقال 10) آني Besant (1847-1933) ، الإنكليزية الفكرية ، قبل وقت قصير من وفاته : "من المستحيل بالنسبة لشخص يدرس حياة وشخصية نبي العرب العظيم ، بالنسبة لشخص يعرف كيف يدرس وكيف عاش ، لديهم مشاعر الآخرين واحترام هذا النبي الجليل ، أحد رسل الله العظماء من الكينونة العليا. في حين أن خطاباته تتضمن الكثير من الامور التي هي مألوفة لدى الكثيرين منكم ، وكلما أعدت قراءة نفسي منهم ، وأشعر في داخلي ارتفاع موجة جديدة من الاعجاب ، شعورا جديدا من تقديس لهذه المعجزة غراند ماستر العربية. "آني Besant ، حياة وتعاليم محمد ، مدراس ، 1932 ، ص 4.
وقال 11) ألفونس دو لامارتين : "إذا عظمة الهدف ، وصغر الحجم من الوسائل ، نجاح الهائل من التدابير الثلاثة لعبقرية الإنسان ، والذين يمكن أن يجرؤ على مقارنة أي رجل عظيم في التاريخ الحديث مع محمد ؟ وقد انتقل معظم الشهير كأسلحة ، والتشريعات والإمبراطوريات ، التي أنشأتها (عندما أسسوا شيئا) من القوى المادية والتي غالبا ما انهارت بعيدا من قبلهم. انتقل هذا الرجل ليس فقط الجيوش والتشريعات والإمبراطوريات والشعوب والأسر الحاكمة ، والملايين من الرجال على ثلث العالم المأهولة بالسكان ، لكنه انتقل عبر المذابح ، والآلهة ، والأديان ، والأفكار ، المعتقدات والنفوس [...]حلمه في الانتصار ، طموحه من أي فكرة ، وليس امبراطورية ، صلاته التي لا نهاية لها ، (...)القبر بعد فوزه (بعد الموت) تبين أن أكثر الغش [1] ، إلى إدانة. كانت القناعة التي أعطته القوة لاستعادة العقيدة. [...]خطيب ، الرسول ، المشرع ، المحارب ، الفاتح للأفكار ، والمرمم من العقائد ، من دون عبادة الصور ، مؤسس عشرين الامبراطوريات الأرضية والروحية الامبراطورية واحد ، وهذا هو محمد! على جميع المستويات ، ما كان رجل واحد حيث التدابير عظمة الإنسان ، وأكبر؟ "لامارتين ، وتاريخ تركيا ، باريس ، 1854 ، كتاب (1) والكتاب رقم 1 ، ص 280.

اختتام


في الختام ، وهذا هو شهادة صادقة ، وهذا هو استنتاج موضوعي وحتمي لدراسة أي نزيهة والتي تؤدي انتقادات لتاريخ الأديان ، كما يتضح من العلماء غير مسلم كثيرة. لا أعتقد أن العدوى التي لا يمسك ورأيا وأنت تمسك نزلة برد. ورأي عادل وموضوعي يحدث بالضرورة في حد ذاته. الشيء الوحيد الذي يجب على الجميع القيام به كإنسان عاقل ، التفكير والقلق ، هو الوصول الى وقف لحظة ويسألوا أنفسهم : كل هذه الأفكار غير العادية والثورية ، له